About التنمر المدرسي
About التنمر المدرسي
Blog Article
نقص تقدير الذات: قد يكون انخفاض احترام الذات دافعاً قويّاً للتنمّر والإساءة للآخرين لتعويض الشعور بالنقص أو إخفائه، فالتسلط والبلطجة على الآخرين قد تساعد المتنمر على تجاوز مشاعر الدونية.
محاولة توجيه النقد بطريقة لطيفة محببة بعيدًا عن التعنيف الجسدي أو اللفظي.
تعرُّض معظم الأطفال الذين يمارسون التنمر للتنمر من قبل.
التنمُّر بين الأصدقاء: فالعلاقة بين المتنمِّر والضحية لا تكون دائماً علاقة عداوة، بل أن أغلب حالات التنمُّر طويلة الأمد تكون بين الأصدقاء والأشخاص المقربين من بعضهم.
التذكُّر أنه على الرغم من اختلاف الناس؛ فمن المهم معاملة الجميع باحترام.
محاولة الهروب من المدرسة. الاكتئاب والشعور بالقلق الدائم.
التنمر المدرسي هو مجموعة المضايقات التي قد يقوم بها فرد من الأفراد أو مجموعة من الأشخاص تجاه شخص آخر بشكل متعمد ويتنوع ذلك ما بين الإيذاء الجسدي أو الإيذاء اللفظي أو حتى اتبع الرابط الإيذاء النفسي بهدف إبقاء ذلك الشخص المُستهدف ضمن دائرة السخرية والإهانة والإذلال، ويُمكن للتنمر المدرسي أن يكون بين الطلاب وقد يطال الهيئة التدريسية أو حتى المنشآت التدريسية.[١]
انتماء الطفل أو المراهق إلى طبقة اجتماعية أو ثقافية معينة تجعله يحتقر من هم دونه ويسيء إليهم.
التعليق على الصورة، أفادت دراسات - ركزت على طبيعة المشاعر التي تراود الأطفال حينما يتنمرون على الآخرين - بأن مسألة التنمر في حد ذاتها ترتبط وتتأثر غالبا بمن يمارسها أكثر من ارتباطها بمن يقع ضحية لها
وتضيف: "بوسعي القول بناء على خبرتي إن بعضا ممن يمارسون التنمر في المدارس يمتهنون وظائف يفيدهم فيها ممارسة هذا النمط من السلوك، سواء كان ذلك عبر العمل ضابطا للشرطة أو أستاذا جامعيا أو محاميا".
تطوير طرق جديدة وبنَّاءة للحصول على ما يريد، وأيضًا طرق لمعاملة الآخرين باحترام.
انتشار الألعاب الإلكترونيّة التي تُشجّع على العنف، وتغرس في عقولهم فكرةً مهمة وهي أنّ العنف هو وسيلة أساسيّة للسيطرة على الآخرين والتحكّم بهم.
الخوف من التعرض للأذى أو التنمر، أو أن يصبحوا غير محبوبين أو مكروهين.
الطلاب الذين تعودوا على تلقى الحماية المفرطة من آبائهم.